معلومات عن نسب عشيرة آل المصاروة ويكيبيديا شجرة عشائر المصاروه في الاردن عائلة المصري في الكرك المصاروة

نسب عشيرة آل المصاروة ويكيبيديا شجرة عشائر المصاروه في الاردن عائلة المصري في الكرك المصاروة

ما اصل عائلة المصاروه؟

كم عدد المصاروة في الاردن؟

ما هي عشائر الاردن؟

فروع قبيلة المصاورة 

عشيرة المصاروة في الكرك

عشائر مصاروة سحاب

رمز عشيرة المصري

عشائر المصاروه ويكيبيديا 

المملكة الأردنية الهاشمية.

.القبائل هناة 

وش يرجعون عشائر المصاروه

مرحباً بكم في موقع إكليل المعرفة هنا يسرنا أن نقدم لكم في موضوعنا هذا شجرة أحد العائلات هناة وفروعها وموطنها الأصلي وتاريخها واعلامها وهي نسب عشيرة آل المصاروة ويكيبيديا شجرة عشائر المصاروه في الاردن عائلة المصري في الكرك المصاروة

الإجابة هي 

نسب عشيرة آل المصاروة ويكيبيديا شجرة عشائر المصاروه

   المصاروة عشائر عربية عريقة ، تنتسب إلى قبائل العرب العتيقة التي هاجرت من الجزيرة هناة ومن العراق ، إلى أرض مصر الكنانة مع جيش الفتح الإسلامي بقيادة عمر بن العاص سنة 21 هجرية ؛ فعلى سبيل المثال ؛ في الاردن واليمن من ينتسب إلى قبيلة جذام هناة العتيقة التي سكنت مصر والشام قبل الإسلام ، مثل قبيلة « العايدي» المتواجدة في سحاب ، وزيزياء (سابقا ) ، تلك القبيلة التي كان عليها درك الحج في المحمل المصري من القاهرة إلى مكة المكرمة ، كما أن من هذه العشائر من تنتسب إلى السادة الأشراف ؛ هاشمية قيسية عيلانية عدنانية ؛ مثل عشيرة أبو نصير المصاروة في مأدبا ، ومنها القحطاني كما هي حال عشيرة الحساسنة ( أبو حسون ) في سحاب ، وزيزياء ( الجيزةسابقا ) .

   ويذكر التاريخ هنا بأنه قد حدثت هجرات متلاحقة لهذه القبائل من نجد عبر الصعيد المصري ، وهي ما عرفت بالسيرة الهلالية ؛ ( بني هلال وبني سليم ) ايام الدولة الفاطمية في القرن الرابع الهجري ، وكذلك كانت هجرات لعائلات عربية قرشية جاءت من العراق إلى مصر للدعوة إلى الله ، وكان ذلك خلال الاربعمئة سنة الماضية .

    ثم كانت الهجرة المعاكسة من «بر مصر » إلى « بر الشام» عامة ؛ ( سوريا ، لبنان ، وفلسطين ) ، وإلى شرقي الأردن خاصة خلال القرون الثلاثة الماضية .

     عشائرنا المصاروة الأردنية العتيقة لها تاريخ مشرف في بناء دولة الأردن ، منذ ما قبل التأسيس بعقود خلت ؛ إذ ساهمت هذه العشائر في بناء عدد من الحواضر الأردنية ؛ وعلى رأسها «سحاب » حاضرة عشائر المصاروة ،، وزيزياء ( الجيزة ) ، و« جدعا » الكرك .

     كما ساهمت عشائر المصاروة مع بقية عشائر الأردن في بناء قرى وبلدات كبيرة ؛ في أم قيس ، والرمثا وقراها ، والنعيمة ، وحرثا ، واربد ، وجبل عجلون وقراها ، وجرش ، والسلط ، والعاصمة عمان في جبالها الشامخة ، وحي المصاروة في جبل عمان القديم شاهد كبير في هذه العاصمة الأردنية الهاشمية العتيقة على مساهمة عشائرنا في تأسيس عاصمة الأردن العزيزة. .

   يتواجد المصاروة في مادبا ، والكرك ، والطفيلة ، ومعان، والعقبة ؛ فما تذهب إلى كثير من البلدات في الأردن إلا ولعشائر المصاروة حضور بارز فيها.

   هاجر كثير من أبناء عشائر المصاروة من القرى الأردنية إلى مدينة الزرقاء ، وهم باعداد كبيرة فيها ؛ إذ إنها مدينة العسكر حراس الوطن الأوفياء.

   عشائر المصاروة ليسوا قبيلة ، لكنهم مئات من العشائر من قبائل عربية متعددة اجتمعوا على مسمى : ” عشائر المصاروة ” ، وهذه التسمية تسمية أردنية أصيلة ، لها رموزها القدماء والمعاصرون في جميع المجالات ؛ فمنهم العلماء ، وأساتذة الجامعات ، والأطباء ، والمهندسون، والمعلمون ، والعسكريون برتب عالية، ومنهم الشهداء ، ومنهم الشعراء ، والإعلاميون ، ولهم في كل ميدان حكاية إنجاز تحتاج إلى توثيق وإبراز .

  إن هذه التسمية ؛ « عشائر المصاروه » تطلق على تجمعاتنا الكثيرة المنتشرة عبر مدن وقرى الأردن ؛ فنقول : عشائر مصاروة سحاب ، ولا نقول : عشائر المصري سحاب ، وكذلك نقول : عشائر مصاروة زيزياء ( الجيزة ) ، وعشائر مصاروة المقابلين ، وعشائر مصاروة عجلون ، وعشائر مصاروة النعيمة ، وعشائر مصاروة الرمثا ، وعشائر مصاروة حرثا ، وعشائر مصاروة الجدعا وكذلك عشائر مصاروة الطفيلة ، وعشائر مصاروة مادبا ، وهكذا هو مسمى بقية عشائرنا الأردنيين الكرام.

   هناك مؤسسة اجتماعية تم تأسيسها منذ ما يزيد عن الأحد عشر عاما لتضم جميع العشائر التي تسمى ب “المصاروة و بالمصري ” في الوطن الأردني الكبير ، وقد رخصت من وزارة الداخلية الأردنية ، وهي تحت مسمى : ” جمعية ديوان عشائر مصاروة المملكة الأردنية الهاشمية ” ، ولها منتسبون كثر من أم قيس ( الهضبة ) إلى العقبة في أقصى جنوب المملكة الأردنية الهاشمية ، وقد جاء تأسيسها لإبراز هوية عشائر أردنية عتيقة لأول مرة في تاريخ تواجد عشائر المصاروة في هذه الأرض المباركة ، منذ ما يزيد عن 200 عام ، ولتوحد صف هذه العشائر الأردنية العتيقة التي لها إنجازاتها العمرانية والاقتصادية ، والاجتماعية والعسكرية ، والثقافية.

  نرحب بكل من يريد ان ينضم إلى جمعية أبناء عمومتهم ، هذه الجمعية التي أسسها رجال محترمون من مختلف مناطق المملكة الأردنية الهاشمية .

–