سبب وفاة الوالد/ عتيق مبارك سالم البنعيد المهندي صلاة الجنازة بعد صلاة الجمعه بجامع عمر بن الخطاب في مدينة خليفه
سبب وفاة الوالد/ عتيق مبارك سالم البنعيد المهندي صلاة الجنازة بعد صلاة الجمعه بجامع عمر بن الخطاب في مدينة خليفه. لقد إعتلت النفس الزكية والطاهرة إلى بارئها، مودعة عالم الدنيا في يومنا هذا، وذلك بعد رحلة طويلة من العطاء. علاوة على ذلك ينتمي الراحل إلى قبيلة عريقة وأصيلة في الجزيرة العربية، وهي عائلة معروفة بالمروة والشجاعة منذ القدم، ولها تاريخ مشرف على مر العصور يفتخر به كل من ينسب إليهم. حتى أنه يُعد فراق الأهل والأقارب خسارة على الوطن، والمجتمع، فلا يسعنا إلا أن نقول: ” لله ما أخذ، وله ما أعطى، انا لله وإنا إليه راجعون”. كما نسأل الله العلي القدير أن يعظم أجركم، وأن يجبر مصابكم، وأن يربط على قلوبكم، وأن يلهمكم الصبر والسلوان على فراقهم. ونسأله سبحانه أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يشملهم بعظيم مغفرته، وأن يجبر مصابنا فيه، وأن يخلفه على الإسلام والمسلمين، فهو ولي ذلك، والقادر عليه.
توفي الوالد/ عتيق مبارك سالم البنعيد المهندي
صلاة الجنازة بعد صلاة الجمعه بجامع عمر بن الخطاب في مدينة خليفه الجنوبيه
الدفن في مقبرة الخور
عزاء الرجال في ازغوى https://t.co/ftV4MhtkEH
النساء في الدفنهhttps://t.co/wjS7z4mcJV
الله يرحمه ويغفرلهhttps://t.co/w6flcOxNbt pic.twitter.com/yRpIcs0cP7
إلى هنا نكون قد وصلنا نهاية خبر سبب وفاة الوالد/ عتيق مبارك سالم البنعيد المهندي صلاة الجنازة بعد صلاة الجمعه بجامع عمر بن الخطاب في مدينة خليفه ويكيبيديا”، عبر موقع إكليل المعرفة .
ثم وضحنا تاريخ الوفاة في وفيات اليوم قطر 1445 الموافق 2024، جنائز قطر اليوم. بالإضافة إلى ذلك حددنا زمن وتاريخ الوفاة، وسبب الموت، ومكان عزاء الرجال، ومكان عزاء النساء، وموعد الدفن، ومنطقة الدفن، وموعد صلاة الجنازة على الميت، ووقت التشييع ومكان المقبرة. بينما لم تتوفر معلومات عن الديانة والمذهب السنة أم الشيعة، كم العمر، عدد أبناء و وأولاد المتوفى، الزوج أو الزوجة وغير ذلك. في نهاية المطاف إن أسرة إكليل المعرفة تعبر عن بالغ حزنها، وتبعث خالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد/ة، معبرين عن تعازينا. داعيين لهم بالرحمة والمغفرة الحسنة، سائلين المولى عز وجل أن يلهم الأهل، والأصدقاء الصبر والسلوان. وعظم الله أجركم، وأحسن عزائكم، وغفر لميتكم، وكتب الله الفردوس منزلهم، وإنا لله وإنا إليه راجعون.