سبب وفاة إنتقل الى رحمة الله تعالى محمد علي حسين جناحي، 51سنة من عمره والد كل من علي و عمر و شقيق حسين و أحمد و ويكيبيديا
سبب وفاة إنتقل الى رحمة الله تعالى
محمد علي حسين جناحي، 51سنة من عمره
والد كل من علي و عمر و شقيق
حسين و أحمد و ويكيبيديا. لقد إعتلت النفس الزكية والطاهرة إلى بارئها، مودعة عالم الدنيا في يومنا هذا، وذلك بعد رحلة طويلة من العطاء. علاوة على ذلك ينتمي الراحل إلى قبيلة عريقة وأصيلة في الجزيرة العربية، وهي عائلة معروفة بالمروة والشجاعة منذ القدم، ولها تاريخ مشرف على مر العصور يفتخر به كل من ينسب إليهم. حتى أنه يُعد فراق الأهل والأقارب خسارة على الوطن، والمجتمع، فلا يسعنا إلا أن نقول: ” لله ما أخذ، وله ما أعطى، انا لله وإنا إليه راجعون”. كما نسأل الله العلي القدير أن يعظم أجركم، وأن يجبر مصابكم، وأن يربط على قلوبكم، وأن يلهمكم الصبر والسلوان على فراقهم. ونسأله سبحانه أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يشملهم بعظيم مغفرته، وأن يجبر مصابنا فيه، وأن يخلفه على الإسلام والمسلمين، فهو ولي ذلك، والقادر عليه.
محمد علي حسين جناحي، 51سنة من عمره
والد كل من علي و عمر و شقيق
حسين و أحمد و بهار و مريم و سارة
و زوج سمية داود أهلي .
الدفن الجمعة 16 ذو القعدة
1445هـ 24 مايو 2024م
بعد صلاة الجمعة بمقبرة المنامة
للتواصل مع أهل المتوفي
حسين جناحي: 33452006
أحمد جناحي: 38882378 علي جناحي: 33449400
تُقبل التعازي للرجال في صالة سبيكة الأنصاري
بمدينة عيسى من يوم السبت و لمدة ثلاثة أيام
والفترة الصباحية من الساعة ٩ صباحاً إلى صلاة الظهر و الفترة المسائية من بعد صلاة العصر إلى صلاة العشاء
وللنساء في منزل والد زوجة المتوفى
منزل رقم :2877A طريق رقم :4387 مجمع رقم
:743 منطقة سند من يوم السبت و لمدة ثلاثة أيام
من الساعة الرابعة عصراً إلى الثامنة مساءً
وعن طريق التواصل الاجتماعي الواتساب
إلى هنا نكون قد وصلنا نهاية خبر سبب وفاة إنتقل الى رحمة الله تعالى
محمد علي حسين جناحي، 51سنة من عمره
والد كل من علي و عمر و شقيق
حسين و أحمد و ويكيبيديا”، عبر موقع إكليل المعرفة . ثم وضحنا تاريخ الوفاة في وفيات اليوم البحرين 1445 الموافق 2024 ، جنائز المنامة اليوم، جنائز البحرين اليوم. بالإضافة إلى ذلك حددنا زمن وتاريخ الوفاة، وسبب الموت، ومكان عزاء الرجال، ومكان عزاء النساء، وموعد الدفن، ومنطقة الدفن، وموعد صلاة الجنازة على الميت، ووقت التشييع ومكان المقبرة. بينما لم تتوفر معلومات عن الديانة والمذهب السنة أم الشيعة، كم العمر، عدد أبناء و وأولاد المتوفى، الزوج أو الزوجة وغير ذلك. في نهاية المطاف إن أسرة إكليل المعرفة تعبر عن بالغ حزنها، وتبعث خالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد/ة، معبرين عن تعازينا. داعيين لهم بالرحمة والمغفرة الحسنة، سائلين المولى عز وجل أن يلهم الأهل، والأصدقاء الصبر والسلوان. وعظم الله أجركم، وأحسن عزائكم، وغفر لميتكم، وكتب الله الفردوس منزلهم، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
