حل مشكلة زوجي يحب الجنس في البر لكن رائحتي كريهة! بالتفصيل
حل مشكلة زوجي يحب الجنس في البر لكن رائحتي كريهة! بالتفصيل، حيث نرحب بكم زوارنا الكرام في هنا إكليل المعرفة، والذي تم إنشاء حلها الهنا من أجل تقديم المساعدة لكل ما يبحث عنه الزائر الكريم. ثم أننا نعمل على تحسين المحتوى العربي بصورة ممتازة ولائقه، من أجل معرفة الالشرح الصحيحة الذي يبحث عنها في محرك البحث جوجل. لذلك هنامنى أن تكون زيارتكم لنا فيها الكثير من الفوائد وتحقيق غايتكم المطلوبة.
[ad_1]
أنا إمرأة متزوجة منذ عامين، ليس لدينا أطفال، لأني أنا وزوجي اتفقنا منذ البداية أن لا ننجب الأطفال إلى بعد أن نمضي خمس سنوات مستقرة من الزواج، لا نريد أن ننجب أطفال قبل أن هناأكد من أننا مستعدين تماما لهذه الخطوة.
محاور المشكلة
.
زوجي يحب الجماع في الطريق
زوجي يحب الجماع في الطريق، او في البر، وهو غالبا ما يأخذني في رحلات معه حيث يكون الطريق طويلا، إنه يحب أن يسافر بالسيارة، أعتقد أحيانا أنه يحب السفر بالسيارة فقط لأنه يحب أن يكتشف أماكن جديدة في البر، ليمارس فيها الجماع، فهو يحب العلاقة الزوجية في الهواء الطلق، ويحب التخييم، ويحب أن يمارس الجماع في السيارة أيضا، حتى أنه جهز السيارة لمثل هذه المواقف والمناسبات، فسيارتنا كبيرة ولديها متسع كافي في الخلف، نحوله أحيانا إلى سرير حينما نسافر برا، في بعض الأحيان نسافر برا بدون سبب، يعني لا يكون هناك سبب يستدعي السفر، إن زوجي يحب السفر برا، هذا كل الموضوع،
زوجي يقوم الحسي في السيارة
ما أن ننطلق في الرحلة، والتي تكون غالبا في نهاية الأسبوع، فإن زوجي يصبح مثارا فورا، ويرغب في أن يعاشرني على طول الطريق، يطلب مني أن أنحني وألعق قضيبه، حيث لا يمكن لأي شخص أن يرانا، فالطريق غالبا لا أحد فيه غيرنا، إنه يختار طرقات مهجورة أو نائية، وينبهني حينما تقترب أية سيارة من سيارتنا، إنه يطلب مني أن أداعب ( عضوه ) وهو يقود السيارة، ذلك يمتعه كثيرا، بشكل لا يمكنني وصفه،
زوجي يحب يسويها في البر وفي العراء
لا أفهم سر تفضيله لهذا النوع من الأجواء لممارسة الجماع، لكني لست منزعجة فقد اعتدت وأحببت أسلوبه، فهو يعاشرني بشكل طبيعي بمعدل يومي أو مرة كل يومين في البيت طوال الأسبوع، لكنه مع ذلك يصبح أكثر هياجا وإستمتاعا حينما نفعلها في مكان ما خارج البيت، وبشكل خاص في مكان نائي ومنعزل في البر، حيث يصبح أكثر شهوة ورغبة وإثارة، وهذا يجعلني أحب أن يجامعني هناك أكثر من جماعه لي في البيت، حيث يصبح مجنونا وشغوفا، ويطيل في مداعبتي ويوصلني إلى أعلى درجات نشوتي.
زوجي يحرجني في السيارة
إننا زوجين شابين متفتحين، وسعيدين للغاية، لكن لدي مشكلة صغيرة جدا، لا أعرف إن كان لها حلا أم لا، فعلى الرغم من أن الجماع في البر أو في السيارة أو في الأماكن النائية أصبح مثيرا وممتعا بالنسبة لي أنا أيضا، لكنه محرج، فذات مرة وبعد أن جامعني بالسياره وبعد أن لعق زوجي عدة أعضاء من جسدي قبلني في فمي وأدخل لسانه، فتذوقت في لسانه طعم العرق الذي كان يتذوقه هو في جسدي، جعلني هذا الشيء أشعر بالحرج الشديد، لقد كان زوجي يتذوق هذا الطعم المزعج في جسدي طوال الوقت، شعرت بالإحراج الشديد صراحة، ولكني لذت بالصمت، ولم أناقشه في الأمر، على الرغم من أني كهنا قد استحممت بشكل عميق قبل الخروج، لكن كما تعلمون جميعا، الطريق الطويلة حتى وإن كاهنا في السيارة لا بد أن تجعل أجسادنا تتعرق ولو قليلا، إنها مشكلة محرجة للغاية، لذلك أصبحت أحيانا أطلب منه أن يتوقف في الطريق لأدخل الحمامات العمومية، وأبدأ في غسل أبطي، ومناطق معينة من جسدي، لكن هذا لا يكفي، وبشكل خاص أنه لا يتوفر دائما حمامات عمومية في الأماكن النائية، بينما اكون متعرقة ومتضايقة من نفسي،
زوجي يقول ريحتك خايسه
يزداد الأمر سوءا إذا ذهبنا للتخييم في مكان ليس بقربه ماء، فالماء الذي نحمله معنا بالكاد يكفي للشرب والطهي، في آخر مرة قمت بتعبئة عدة علب ماء كبيرة، لأستحم بها هناك، فتخيلوا ما حدث ? سقطت السيارة من الخلف بسبب وزن الماء، من ما جعلنا نؤجل الرحلة، لأن زوجي أخذ السيارة للتصليح، وأضطر لدفع مبلغ كبير من المال من أجل أصلاحها!!!
أنا أحب عادة زوجي وممارسة العلاقة الزوجية الحميمة في البر والعراء والأماكن النائية، أصبحت هذه العادة هي عادتي المفضلة أيضا، لكني مع ذلك لم أعد استمتع كثيرا كما كهنا أستمتع في السابق، والسبب هو قلقي من رائحة وطعم جسدي، فزوجي يموت على المص واللحس ودائما ما يبدأ الجماع بسلسلة من القبلات على جسدي، فكيف أتصرف، كيف أعالج مشكلة التعرق تلك؟ لا يمكنني أن لا أتعرق فأنا إنسانة!!!
[ad_2]
في نهاية المطاف هنامنى لكم التوفيق، والسعادة، وتحقيق أهدافكم كاملة، وعرفتم كامل المعلومات هذا ” حل مشكلة زوجي يحب الجنس في البر لكن رائحتي كريهة! بالتفصيل “، عبر زيارتكم هنا إكليل المعرفة . لذلك زيارتكم دعماً لنا في تطوير الهنا، وتعبير عن حبكم للموضوع، ونأمل أن نكون عند حسن ظنكم بنا.