أخبار وتفاصيل

اقراء سبب وفاة جنائز / اليوم الجمعة العشاء/ -منيرة بنت صالح بن حمود الفريح (أم العيدان) في جامع الإمام محمد بن عبد الوهاب بحي الخليج جنائز بريدة

اقراء سبب وفاة جنائز / اليوم الجمعة

العشاء/
-منيرة بنت صالح بن حمود الفريح (أم العيدان)

في جامع الإمام محمد بن عبد الوهاب بحي الخليج

جنائز بريدة. إعتلت النفس الزكية والطاهرة إلى بارئها، مودعة عالم الدنيا في يومنا هذا، وذلك بعد رحلة طويلة من العطاء. علاوة على ذلك ينتمي الراحل إلى قبيلة عريقة وأصيلة في الجزيرة العربية، وهي عائلة معروفة بالمروة والشجاعة منذ القدم، ولها تاريخ مشرف على مر العصور يفتخر به كل من ينسب إليهم. حتى أنه يُعد فراق الأهل والأقارب خسارة على الوطن، والمجتمع، فلا يسعنا إلا أن نقول: ” لله ما أخذ، وله ما أعطى، انا لله وإنا إليه راجعون”. كما نسأل الله العلي القدير أن يعظم أجركم، وأن يجبر مصابكم، وأن يربط على قلوبكم، وأن يلهمكم الصبر والسلوان على فراقهم. ونسأله سبحانه أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يشملهم بعظيم مغفرته، وأن يجبر مصابنا فيه، وأن يخلفه على الإسلام والمسلمين، فهو ولي ذلك، والقادر عليه.

جنائز / اليوم الجمعة

العشاء/
-منيرة بنت صالح بن حمود الفريح (أم العيدان)

في جامع الإمام محمد بن عبد الوهاب بحي الخليج ببريدة جنائز بريدة


إلى هنا نكون قد وصلنا نهاية خبر ” اقرا سبب وفاة جنائز / اليوم الجمعة

العشاء/
-منيرة بنت صالح بن حمود الفريح (أم العيدان)

في جامع الإمام محمد بن عبد الوهاب بحي الخليج

جنائز بريدة ويكيبيديا”، عبر موقع إكليل المعرفة .
ثم وضحنا تاريخ الوفاة في وفيات اليوم القصيم 1445 الموافق 2023، جنائز القصيم اليوم. بالإضافة إلى ذلك حددنا زمن وتاريخ الوفاة، وسبب الموت، ومكان عزاء الرجال، ومكان عزاء النساء، وموعد الدفن، ومنطقة الدفن، وموعد صلاة الجنازة على الميت، ووقت التشييع ومكان المقبرة. بينما لم تتوفر معلومات عن الديانة والمذهب السنة أم الشيعة، كم العمر، عدد أبناء و وأولاد المتوفى، الزوج أو الزوجة وغير ذلك. في نهاية المطاف إن أسرة إكليل المعرفة تعبر عن بالغ حزنها، وتبعث خالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد/ة، معبرين عن تعازينا. داعيين لهم بالرحمة والمغفرة الحسنة، سائلين المولى عز وجل أن يلهم الأهل، والأصدقاء الصبر والسلوان. وعظم الله أجركم، وأحسن عزائكم، وغفر لميتكم، وكتب الله الفردوس منزلهم، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى